دراسة كتبت بالإنقليزية والعربية وأعدها مركز كارنيغي للسلام الدولي بقلم ناثان ج براون، وهو أستاذ في العلوم السياسية والشؤون الدولية بجامعة جورج تاون في إطار البحث عن دور الأزهر في حقبة ما بعد الثورة.
" يستنتج الكاتب أن مؤسسة الأزهر وحركات الإسلام السياسي والجماعات الدينية سيكون لها وجود أكثر كثافة وتأثيرا بعد الثورة وأن الآليات الديمقراطية لن تساهم كثيرا في علمنة البلاد كما حدث في الغرب، فالمؤسسة الدينية الرسمية لا تحتكر الدين بل هناك تعددية في التأويل وتسلسلا هرميا أقل كما أن القوى العلمانية واليسارية ضعيفة مقارنة بالقوى الدينية والمحافظة فالقياس على الكنيسة الغربية والأحزاب المسيحية يستوجب كثيرا من التحفظ."
للإطلاع على الدراسة:
http://arabic.carnegieendowment.org/publications/?fa=view&id=45657
http://arabic.carnegieendowment.org/publications/?fa=view&id=45657
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق